الأربعاء، 11 سبتمبر 2013
الثلاثاء، 10 سبتمبر 2013
أغلى خـــروف فـــى العــــالم
باع المزارع البريطاني غريهام موريسون خروفا من سلالة تكسيل بمبلغ 231 ألف جنيه إسترليني (376 ألف دولار) في سوق لانارك بأسكتلندا الخميس الماضي, ليصبح بذلك أغلى خروف في العالم. ويمكن بالمبلغ الذي بيع به الخروف شراء بيت صغير في بريطانيا.
والخروف المذكور مولود في فبراير/شباط الماضي عبر تقنية نقل الأجنة، وهو من نسل كبش من سلالة كلسو أوكسيجن الرائدة ونعجة من سلالة نوك ماغنام, وقد اشتراه جيمي دوغلاس وهو مربي ماشية في مدينة أبردين بأسكتلندا.
وذكر المدير التنفيذي لجمعية مربي خرفان تكسيل جون ييتس أن الصفقة المذكورة أصابت أصحاب هذه الصناعة بالذهول.
غير أنه عبر عن اعتقاده بأن المشتري سيكسب الكثير على المدى الطويل من خلال بيع مني هذه السلالة في جميع أنحاء العالم.
ويعتقد أن توب هيل جو -الخروف الأغلى السابق في البلاد بسعر 128 ألف جنيه إسترليني (208 آلاف دولار)- استطاع مالكه أن يحقق من بيع منتجاته 1.6 مليون دولار خلال خمس سنوات.
ولئن كان كثير من الناس يرى أن هذا المبلغ هائل كسعر لخروف, فإن مربي الخرفان ينظرون إليه كاستثمار قد يدر عليهم الملايين
تعرفي على اللحم الجيد من لونه!
تعرفي على اللحم الجيد من لونه!
عيد الأضحي هو المناسبة الأكبر التي يتناول فيها المسلمين لحوم الأضحية، لكن قد نجد من المسلمين من لم يذبح الأضحية لأي سبب، فيذهب للجزار ويشتري اللحم، الذي من الممكن أن يحتوي على بعض الذبائح السيئة، لكن الدكتورة أمينة عبد المطلب استشاري التغذية بالمعهد القومي للتغذية بمصر تضع بعض النصائح والإرشادات للتعرف على اللحم الجيد من الفاسد لتجنب شرائه.
عند شراء اللحوم الطازجة يجب التأكد من أنها تتمتع بالمواصفات الأتية:
أ – أن تكون متماسكة ولون اللحم يميل إلى الأحمر الفاتح.
ب – ذات رائحة طبيعية ومتماسكة.
فى حالة شراء ذبيحة يجب الحصول عليها من مصادر موثوق بها والتأكد من فحص الذبيحة من قبل الطبيب البيطري.
يجب مراعاة تناول اللحوم فى العيد مطهية بطريقة (السلق – الشوى) حتي تكون سهلة الهضم.
يجب أن نحدد كمية اللحوم التي نتناولها فى العيد بحسب الاحتياجات الغذائية لها والتي تختلف باختلاف الوزن والسن.
يفضل تناول طبق كبير من السلطات الخضراء الطازجة والتي تمد الجسم بالفيتامينات والألياف الغذائية (البقدونس) للامتصاص الدهون الزائدة التي نتناولها فى العيد.
يجب الإقلال من كمية الدهون المستعملة فى إعداد (أطباق الفتة) حيث أن لحوم الضأن تحتوي على كم كبير من الدهون الغير مرئية.
تناول الزبادي مع (طبق الفتة) لاحتوائه على عناصر تساعد على سرعة وسهولة الهضم.
الأشخاص الذين يعانون من السمنة وارتفاع السكر وضغط الدم ومرض الكبد الدهني والنقرص يجب عليهم تناول اللحوم فى وجبة واحدة يومياً فى العيد مع مراعاة تناولها مسلوقة.
أما اللحم الرديء.. وقانا الله وإياك شره.. فيكون لونه باهتًا متغيراً عن طبيعته،.. وربما يصبح لونه في بعض الأحيان أزرق.. ويكون كذلك رخوًا يغوص فيه الإصبع بسهولة.. كما تنبعث منه رائحة كريهة.وتضيف بأنه يمكن معرفة الرائحة بأخذ قطعة من اللحم بالسكين وتشمها أو تشم السكين نفسها.. ويفضل شم اللحم القريب من العظام.. لأنها أكثر الأماكن عرضة للفساد السريع.. كذلك فإن الأحشاء الداخلية مثل الأمعاء والكرشة وغيرها سريعة الفساد.. لذا وجب التدقيق في شرائها.وإذا كان اللحم مجمداً كانت مهمتنا أصعب.. لأن التجميد لا يمكننا من الفحص الدقيق.. لذا يقول خبراء التغذية إنه يفضل ترك هذا اللحم حتى يعود إلى حالته الطبيعية ويزول تجمده.. وبعد ذلك يمكن تطبيق الخطوات السابقة عليه قبل طهيه
وما هي الطريقة المثلى الطهي؟! اعتاد الناس أن يأكلوا اللحم إما مسلوقاً أو مقلياً أو مشويًا.. وتختلف درجة الإفادة من كل وسيلة من وسائل الطبخ هذه.. فاللحم المشوي.. (نعم الكباب) هو أكثر هذه الأنواع احتفاظاً بخواصه الغذائية... وذلك لأن حرارة الشوي تجمد طبقة البروتين الخارجية فتمنع تسرب مركبات اللحم الغذائية... والكلام ذاته ينطبق على اللحم المقلي...أما اللحم المسلوق فإنه يفقد كثيرًا من ميزاته الغذائية.. لأن مركباته تختلط بالماء..لكنه يظل أسهل هضمًا حيث تهضمه المعدة في ثلثي المدة التي تهضم فيها اللحم المشوي أو المقلي.
وما هي الطريقة المثلى الطهي؟! اعتاد الناس أن يأكلوا اللحم إما مسلوقاً أو مقلياً أو مشويًا.. وتختلف درجة الإفادة من كل وسيلة من وسائل الطبخ هذه.. فاللحم المشوي.. (نعم الكباب) هو أكثر هذه الأنواع احتفاظاً بخواصه الغذائية... وذلك لأن حرارة الشوي تجمد طبقة البروتين الخارجية فتمنع تسرب مركبات اللحم الغذائية... والكلام ذاته ينطبق على اللحم المقلي...أما اللحم المسلوق فإنه يفقد كثيرًا من ميزاته الغذائية.. لأن مركباته تختلط بالماء..لكنه يظل أسهل هضمًا حيث تهضمه المعدة في ثلثي المدة التي تهضم فيها اللحم المشوي أو المقلي.
قصة خروف عيد الأضحى
قصة خروف عيد الأضحى
--------------------------------------------------------------------------------
ذهب إلى السوق ليشتري خروف العيد وعاد به غير أن الخروف يشرد منه ويدخل أحد البيوت ليقابله الأطفال بالفرح والتهليل ويقولوا ( لقد جاءنا خروف العيد يا أمي). وتتنهد ألام وتقول بمرارة الأرملة (أن الذي سيشتري لكم خروف العيد تحت التراب) ويلج الرجل الباب وينظر إلى الأطفال اليتامى فرحين وإلى أمهم بعد ما سمع مقالها وهي حائرة لتبادره وتأمر الأطفال بأن يساعدوا الرجل على إخراج خروفه من البيت. فيقف الرجل ثم يعود أدراجه ويقول للمرأة أن الخروف قد وصل أهله وهو عيد للأطفال اليتامى
وينصرف ويعود إلى بيته ليأخذ مبلغاً زهيداً متبقياً معه ليشتري به خروف عيد بدل الأول ويذهب إلى السوق فيصل الباب مع وصول عربة شاحنة بها خرفان فيسأل صاحب الخرفان ويقول له بكم هذا الخروف. فيرد عليه البائع بأن ينتظر دقائق حتى يتم إنزال الخرفان من الشاحنة وتتم عملية إنزال الخرفان إلى الأرض. ثم يتقدم الرجل إلى أحد الخرفان فيسأل عن ثمنه فيؤكد البائع على الرجل هل هذا الخروف هو الذي يعجبك وتريد شراءه فيقول له الرجل قلي أولا بكم وبعدها نفكر فيكرر البائع الأمر فيقول الرجل نعم هذا أريد شراءه بكم وهو غير واثق إنما يريد أن يعرف الثمن. فيرد البائع على الرجل بأن يأخذ الخروف بدون ثمن فيقف الرجل حائراً ويظنه يسخر منه غير أن البائع يؤكد للرجل على الأمر حيث أن أبوه أوصاه بأن يهب أول خروف يتم اختياره من القطيع بدون ثمن صدقة لوجه الله تعالى. وهكذا رزق الله العائلتين بعيدين والأجر للجميع ونسأله تعالى أن يهب لنا مثلهم ويجعل لنا من كل ضيق مخرجاً
--------------------------------------------------------------------------------
ذهب إلى السوق ليشتري خروف العيد وعاد به غير أن الخروف يشرد منه ويدخل أحد البيوت ليقابله الأطفال بالفرح والتهليل ويقولوا ( لقد جاءنا خروف العيد يا أمي). وتتنهد ألام وتقول بمرارة الأرملة (أن الذي سيشتري لكم خروف العيد تحت التراب) ويلج الرجل الباب وينظر إلى الأطفال اليتامى فرحين وإلى أمهم بعد ما سمع مقالها وهي حائرة لتبادره وتأمر الأطفال بأن يساعدوا الرجل على إخراج خروفه من البيت. فيقف الرجل ثم يعود أدراجه ويقول للمرأة أن الخروف قد وصل أهله وهو عيد للأطفال اليتامى
وينصرف ويعود إلى بيته ليأخذ مبلغاً زهيداً متبقياً معه ليشتري به خروف عيد بدل الأول ويذهب إلى السوق فيصل الباب مع وصول عربة شاحنة بها خرفان فيسأل صاحب الخرفان ويقول له بكم هذا الخروف. فيرد عليه البائع بأن ينتظر دقائق حتى يتم إنزال الخرفان من الشاحنة وتتم عملية إنزال الخرفان إلى الأرض. ثم يتقدم الرجل إلى أحد الخرفان فيسأل عن ثمنه فيؤكد البائع على الرجل هل هذا الخروف هو الذي يعجبك وتريد شراءه فيقول له الرجل قلي أولا بكم وبعدها نفكر فيكرر البائع الأمر فيقول الرجل نعم هذا أريد شراءه بكم وهو غير واثق إنما يريد أن يعرف الثمن. فيرد البائع على الرجل بأن يأخذ الخروف بدون ثمن فيقف الرجل حائراً ويظنه يسخر منه غير أن البائع يؤكد للرجل على الأمر حيث أن أبوه أوصاه بأن يهب أول خروف يتم اختياره من القطيع بدون ثمن صدقة لوجه الله تعالى. وهكذا رزق الله العائلتين بعيدين والأجر للجميع ونسأله تعالى أن يهب لنا مثلهم ويجعل لنا من كل ضيق مخرجاً
الاثنين، 9 سبتمبر 2013
قانون الحماية من الكلاب الخطيرة بالمغرب
قانون تجريم الكلاب الخطيرة يدخل حيز التنفيذ بالمغرب
دخل قانون الحماية من الكلاب الخطيرة قيد التنفيذ أخيرا بالمغرب، وهو القانون الذي يحد أساسا من استعمال وامتلاك الكلاب الضارية، بالنظر إلى فصيلتها وتكوينها الجسدي الشرس، والتي تشكل خطرا على سلامة الناس، وخاصة كلاب « البيتبول » التي تسببت في العديد من الاعتداءات بالبلاد.
ويرى معنيون بهذا القانون، بأن تطبيقه على أرض الواقع سيظل بعيد المنال، إذا لم تواكبه إرادة قوية، وعملية تحسيس اجتماعية تبرز مخاطر هذه الكلاب على حياة المواطنين، باعتبار أن القوانين ليست ما ينقص بالمغرب بقدر ما ينقص تفعيلها وتنزيلها على الأرض.
وشهد المجتمع المغربي في الفترة الأخيرة حوادث متوالية لهجوم كلاب خطيرة من فصيلة « البيتبول » على مارة ومواطنين مسالمين، إما في حوادث غير مقصودة ناتجة عن تجول الشباب بهذه الحيوانات في الشوارع، أو بسبب استغلال مجرمين لها في الاعتداء على ضحاياهم.
الشروط والعقوبات
وتحدد بعض فصول القانون الذي دخل حيز التطبيق أخيرا بالمغرب قائمة لأصناف الكلاب الخطيرة، والتي يتصدرها كلب « البيتبول »، ويمنع تملك هذه الكلاب أو حيازتها أو حراستها أو بيعها أو شرائها أو تصديرها أو استيرادها أو تربيتها أو ترويضها، فضلا عن منع إبرام أي تصرف بشأنها ».
ويلزم القانون الذي دخل مجال التطبيق الأشخاص الذين يملكون أو يحرسون كلبا يصنف ضمن الكلاب الخطيرة الانصياع للعديد من الشروط، منها توفير دفتر صحي خاص بالكلب يتضمن بيانات تعرف بالكلب ومالكه أو حارسه »، وتلقيح الكلب ضد داء السعار ».
ويشدد القانون ذاته على « ضرورة قيام كل شخص يملك أو يحوز أو يحرس كلبا بتكميمه وتقييده، وعدم تركه في حالة شرود بالشارع العام والمباني السّكنية المشتركة والأماكن المفتوحة للجمهور، كما يمنع تنظيم مبارزات الكلاب، وإعطائها مواد منشطة أو مخدرة لتأجيج عدوانيتها وشراستها.
وخص القانون ذاته كل من خالف هذه المقتضيات بعقوبات تتمثل في سحب الترخيص، والمنع من امتلاك الكلاب ولو بغرض الحراسة لمدة خمس سنوات، وعقوبات سجنية ثقيلة تبدأ من شهر إلى السجن المؤبد، حسب حيثيات وظروف المخالفة للقانون.
التطبيق ليس كافياً
وتعليقا على دخول قانون تقييد امتلاك الكلاب الخطيرة حيز التطبيق، قال المحامي مصطفى فلوس لـ »العربية.نت »، إن « سن هذا القانون هو أمر إيجابي، والإعلان عن دخوله حيز التنفيذ أمر محمود أيضا، غير أن هذا لا يعني بالضرورة أنه سيطبق بالفعل فور دخوله حيز التنفيذ. »
وتابع المحامي الذي سبق له الترافع في قضية طفلة تعرضت لاعتداء وحشي من طرف كلب « البيتبول »، بأنه « بقدر ما يتعين التصفيق لبدء تطبيق هذا القانون، بقدر ما يطرح السؤال حول مدى نجاحه وتحوله إلى سلوك ممارس ومتعارف عليه بين المواطنين »، مشيرا إلى قوانين موجودة دون أثر جلي، من قبيل قانون منع التدخين في الأماكن العمومية.
ومن جانبه عبر بوشتى زروال، والد فتاة تعرضت لهجوم أحد الكلاب ا لابتزاز الناس وسرقتهم بالتهديد والعنف ».
إقرأ أيضا
لضارية في الشارع العام، عن انشراحه من ولوج هذا القانون مجال التطبيق، متمنيا أن يكون لهذا القانون القوة الرادعة لكل من تسول له نفسه العبث بسلامة وأرواح الناس.
وأردف الأب بأنه يأمل في رد الاعتبار لجميع ضحايا كلاب « البيتبول » بالمغرب، مشددا على أنه « يتعين بالمقابل الانتباه إلى سلوك المراهقين والشباب الذين يجعلون هذه الكلاب مرافقة لهم من أجل المباهاة أوالداودى
قريبا سيكون العيد الأضحى بدون أضحية...
"مجموعة أهم الأحداث" : تحركت كل حواسي آلما وأوجاعا و أنا استمع إلى تعليق أحد الأشخاص وهو يقول "عما قريب سيكون عيد الأضحى بدون أضحية". لأن ببساطة لن يكون في متناول شرائح عريضة من الناس.
والناس هنا لا يعني به كل "الناس" من الطبقات الفقيرة التي لا تستطيع تؤمن حتى لقمة العيش من الخبز "الحافي" فكيف لها تطمع أو تفكر في "كبش العيد". وإنما يعني بالناس الطبقات التي لها مدا خيل ثابتة و محترمة من الموظفين وما شابه ذلك...
البعض أو الكثير منهم ومن اجل توفير قيمة الأضحية عليه إعلان الطوارئ القصوى قبل أشهر عديدة وعليه القيام بعمليات تقشف حتى من مستلزمات الأساسية اليومية .
وإذا بقى الحال على حاله ، يضيف المتحدث ، وبقى الأمر في يد تجارا وصلوا بامتياز إلى مرتبة "فجار" و لا يبدو أنهم سيهتدون عما قريب ، فكل الناس ماعدا الفجار (عفوا التجار) ومن على شاكلتهم لن يكون لهم شرف أداء هذه الفريضة الدينية الكريمة ذات المعاني النبيلة...
لقد وجدت كلام الرجل صحيح و حقيقي بعد أن أدخل التجار هذه المناسبة الدينية في حساباتهم الربحية وأصبحت بالنسبة لهم قيمة مادية ونزعوا عنها قيمتها الروحية.
لا يعني أن هؤلاء التجار ووكلائهم مطالبين بأن يتحولوا إلى جمعيات خيرية تقوم بإشباع الناس لحما في أيام الأعياد بعد أن الكثير من هؤلاء الناس نسوا حتى لونه (اللحم) و رائحته في الأيام الأخرى...
وإنما عدم استغلال المناسبات لتكون هوامش ربحهم مائة بالمائة وربما أكثر من ذلك بكثير أن الفرصة سنحت لهم وهم بذلك يكونون ثرواتهم الثابتة و المتنقلة من آهات و أوجاع وتعب و شقاء الآخرين.
وعندما تتحدث إلى بعض هؤلاء التجار تجدهم "مشايخ في الفتاوي" و"كبار محللين ماليين" ، تحسبهم وصلوا للتو من بورصات لندن و نيويورك ، يربطون أسباب ذلك تارة إلى "ارتفاع اليورو" و تارة أخرى إلى هبوط "قيمة الدولار" وأحيان أخرى إلى احتراق محاصيل روسيا وإتلاف فيضانات محاصيل ما وراء الأطلسي، لذلك أسعار الأعلاف ومشتقاتها ترتفع ليرتفع معها ثمن الخروف...
لكن يتحاشى ذلك "المفتي المحلل مالي" أن السبب الرئيس المباشر يكمن في هامش الربح والمضاربة والتهريب واستغلال الفرص... على سبيل المثال في احد الأعياد كان تاجرا يبيع الأضحية بثمن و في أيام الأخيرة رفع ثمنها بنسبة 25 بالمائة بعد أن تبين له أن هناك ندرة في المواشي في تلك الناحية...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)