السبت، 18 أكتوبر 2014

عاجل... إمرأة من السعودية تستنجد بالملك محمد السادس


نصائح أمنية لاستخدام هاتفك بشكل أفضل


الهواتف الذكية عبارة عن حواسب محمولة يستخدمه الشخص للوصول إلى البريد الإلكتروني، حساب فيسبوك، ..إلخ التي تحتوي على معلومات حساسة لذا من الضروري الحفاظ عليها من التسرب أو السرقة.
إليك بعض النصائح الأمنية لحماية معلوماتك من السرقة:
1-  معرفة رقم المعرف للهاتف IMEI
لكل هاتف نقال رقم وحيد يظهر بالضغط على *06# وتسجيله في مكان ما وعند سرقة الهاتف يجب إخطار الشركة لحجبه من الاستخدام.
2-  إطفاء البلوتوث
يجب إطفاء تقنية الاتصال Bluetooth عند عدم استخدامها فهي تعتبر وسيلة اختراق.
3-  رسائل الوسائط المتعددة MMS
لاتقم بفتح أي رابط يرسل بواسطة رسائل وسائط متعددة MMS مالم تعلم المصدر بدقة.
4-  وضع كلمات مرور PIN
استخدم كلمات مرور صعبة PIN للهاتف وقم بجعله يقفل آلياً.
5-  إطفاء GPS
عند عدم استخدام نظام الملاحة العالمي GPS يتوجب إطفائه فهو يمكن الآخرين معرفة مكانك بفضل بعض التطبيقات.
6-  الحذر من الفيروسات
الهواتف الذكية كالحواسب معرضة لهجمات الفيروسات والبرمجيات الخبيثة لذا لا يتوجب التحميل من مواقع مجهولة.
7-  أخذ نسخ احتياطية للبيانات
بانتظام قم بأخذ نسخ احتياطية للبيانات على الهاتف الذكي وضعها في ذاكرة خارجية أو في السحابة.
8-  تجنب بعض الأمور
روت، جيلبريك، أو تنصيب رومات مخصصة للهاتف يعرضه أكثر لأخطار إضافية لذا يتوجب قدر الإمكان الابتعاد عن هكذا أمور.
 

صائح هامة للحفاظ علي خصوصيتك وأمانك اثناء استخدامك للمواقع الاجتماعية مثل فيس بوك وتويتر وجوجل بلس وغيرها


عادةً ما يكشف مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، مثل الفيس بوك وجوجل بلس، عن الكثير من تفاصيل حياتهم الشخصية ؛ لذلك فإنهم سرعان ما يصبحون أهدافاً سهلة لقراصنة الكمبيوتر والإنترنت.
ويوضح الخبراء فيما يلي أشهر الأساليب والطرق التي يستخدمها المحتالون والقراصنة للإيقاع بضحاياهم، بالإضافة إلى بعض السُبل والإرشادات التي قد تحمي المستخدم من الوقوع فريسة لمثل هذه الهجمات الإلكترونية:
سرقة الهوية
يتم تمويل شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت عن طريق البيانات الشخصية للمستخدمين، التي توجد في صفحات التعريف الشخصي، كما أنها تكون شاملة بدرجة كبيرة ويسهل الوصول إليها. ويحذر أندرياس ماير، من مركز منع الجرائم الإلكترونية التابع للحكومة الاتحادية بالعاصمة برلين، من أن الانفتاح الزائد على شبكة الإنترنت يمكن أن يُشكل خطورة؛ لأن القراصنة قد يتجسسون على الأسماء والعناوين وتواريخ الميلاد، ويقومون بتنزيل الصور الخاصة بالمستخدم.
ويتم استخدام البيانات المسروقة لإنشاء صفحات تعريف جديدة تُعرف باسم “الحسابات الوهمية”، فعلى سبيل المثال يتمكن القراصنة من استعمال بيانات المستخدم على موقع الفيس بوك لإنشاء حساب جديد على موقع غوغل بلاس، وبعد ذلك يحاول اكتساب ثقة أصدقاء الضحية للاحتيال عليهم وسلب أموالهم أو ابتزار المعارف عن طريق كشف الأسرار الحميمية.
وللحماية من مثل هذه الهجمات يتعين على المستخدم التعامل بحساسية مع بياناته الخاصة، بحيث لا ينشر في صفحته الشخصية سوى المعلومات والصور الضرورية فقط. وبالإضافة إلى ذلك يتعين على المستخدم مراجعة بند القائمة اختصارات الخصوصية «PRIVACY SHORTCUTS»، وضبط الإعدادات، وتحديد من يحق له الاطلاع على البيانات الشخصية.
الاستيلاء على الحساب
عندما يتمكن قراصنة الكمبيوتر والإنترنت من الوصول إلى كلمة المرور الخاصة بحساب المستخدم، فإنهم يسيطرون على صفحة التعريف الشخصي، وهو ما يُعرف باسم الاستيلاء على الحساب (ACCOUNT TAKEOVER). وبعد ذلك يقوم القراصنة بكتابة رسائل إلى أصدقاء ومعارف الضحية، وفي أسوأ الحالات يتم ارتكاب جرائم إلكترونية تحت اسم مستعار. ويتظاهر القراصنة لأصحاب المستخدم بأنهم في مواقف طارئة ويطلبون منهم أموالاً أو يرسلون رسائل التصيد الإلكتروني، التي يحاولون فيها الحصول على البيانات الحساسة من المستخدمين الآخرين.
ويمكن لكلمات المرور الآمنة أن تحمي المستخدم من التعرض لهجمات الاحتيال والقرصنة الإلكترونية. ويشدد الخبراء على أن كلمة المرور الآمنة يجب أن تكون من وحي الخيال ومكونة من عشرة علامات على الأقل، بحيث تشتمل على حروف كبيرة وصغيرة بالإضافة إلى أرقام وعلامات خاصة.
التصيد الإلكتروني
يسعى قراصنة الكمبيوتر والإنترنت من خلال عمليات التصيد الإلكتروني إلى الحصول على بيانات تسجيل الدخول الخاصة بالحسابات المصرفية على الإنترنت بصفة خاصة، حيث إنهم يطلبون من المستخدمين عن طريق رسائل وهمية إدخال بيانات تسجيل الدخول وكلمات المرور الخاصة بحساباتهم المصرفية. وغالباً ما تحتوي رسائل التصيد على رابط يقود المستخدم إلى موقع إلكتروني مزيف يحاكي الصفحة الرئيسية للبنوك المعنية.
وللحماية من هجمات التصيد الإلكتروني ينصح الخبراء بعدم النقر على الروابط بدون التحقق منها، علاوة على أنه لا يجوز بأي حال من الأحوال كشف المعلومات الشخصية أو البيانات المصرفية في مواقع الإنترنت، ويقول الخبير الألماني ماير :”لا يمكن لأي بنك الاستفسار عن البيانات المصرفية، مثل مجموعة PIN أو أرقام TAN، عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك أو الرسائل الإلكترونية”.
الاحتيال الرومانسي
تكثر عمليات الاحتيال هذه عن طريق مواقع التعارف على الإنترنت، كما يمكن أن تحدث أيضاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك وغوغل بلاس. ويعتمد القراصنة في عمليات الاحتيال الرومانسي على الصور المسروقة والبيانات المزيفة للإيقاع بضحاياهم من المستخدمين الباحثين عن الحب والرومانسية عبر الإنترنت، ويستمرون في خداع الضحايا بقصص حب وهمية لمدة أسابيع، وبعد ذلك يدعي المحتالون فجأة أنهم في حاجة إلى المال بسبب التعرض لحادث أليم أو الإصابة بمرض عضال بشكل مفاجئ، ومن ثم يطلبون المساعدة من الحبيب الجديد. وإذا لم يدفع المستخدم، فإنه يتم قطع العلاقة العاطفية على الفور.
وحتى لا يقع المستخدم في فخ الاحتيال الرومانسي ينبغي عليه أن يشك في جميع الرسائل الإلكترونية التي ترد من الأشخاص الغرباء، مع ضرورة الإبلاغ عن الرسائل المشبوهة لدى الشركات المشغلة للخدمة. وإذا لم يُدرك الضحية عملية الاحتيال هذه بوضوح فينبغي على الأقارب إبلاغ الشرطة.
المهاجمة الإلكترونية
غالباً ما يقع الأطفال والشباب بصفة خاصة ضحية لعمليات التهكم والازدراء في شبكات التواصل الاجتماعي؛ حيث تنشر بها الشائعات والمضايقات بصورة أسرع على الإنترنت. ويمكن أن تتسبب هذه المضايقات أو المهاجمة الإلكترونية في حدوث أضرار نفسية واضطرابات شديدة للمستخدم، قد تصل إلى حد التفكير في الانتحار.
وعلى الرغم من أن المهاجمة الإلكترونية لا تعتبر جريمة في حد ذاتها، إلا أنها قد تصبح جريمة إذا كانت مقترنة بالتهكم والازدراء والسخرية من الآخرين، حيث تكثر في الإنترنت عبارات القذف والتشهير، وتحميل الصور على المواقع الإلكترونية رغماً عن أصحابها.
وينصح الخبراء بضرورة تدخل الآباء بشكل مبكر إذا تعرض الأطفال أو الشباب بصفة خاصة للمضايقات أو المهاجمة الإلكترونية، حيث يمكن إبلاغ الشركات المشغلة للمواقع الإلكترونية لتوجيه اللوم للمهاجمين. بالإضافة إلى ذلك يتعين على المستخدم أخذ لقطات شاشة لجميع عبارات وتعليقات المهاجمين، حتى يمكن إثبات ذلك أمام المحكمة إذا لزم الأمر. وفي حالة وقوع جريمة فيجب إبلاغ الشرطة على الفور.

الدرس: الحصول على معجبين لصفحات الفيسبوك واشتراكات لقناتك على اليوتوب ومتابعين لصفحتك على تويتر


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
الكثير منا يبحث عن طرق لكسب معجبين كثر لصفحته على الفيسبوك أو اشتراكات على قناته على اليوتوب ، أو متابعين على التويتر ...إلخ.

وقد تعددت الطرق في هذا المجال ، لكن منها ما هو قانوني ومنها ما هو غير قانوني قد يتسبب في إغلاق حساباتك ، وهنا وجب الحذر من هاته الأشياء .

تعددت الطرق وتختلف من التي تدر منفعة بصاحبها وأخرى لا قيمة لها ، وهنا أتكلم عن الإعجابات التي سوف تجنيها ، خصوصا أننا نعلم بوجود مواقع غربية معضم أعضاءه غربيين لا علاقة لهم بالمحتوى الذي نقوم بنشره ، وهذا لن يضيف أي شئ لصفحتك أو قناتك التي تريد توسيع قاعدتها .

وفي هذا الدرس سوف أقربك من موقع عربي متميز سوف يساعدك كثير في توسيع دائرة متابعينك على صفحتك على الفيسبوك أو على تويتر ، و دوائرك على غوغل بلس ...، وميزة هذا الموقع أن جميع أعضاءه المسجلون هم عرب ، يتم تبادل اللايكات عليه بطريقة قانونية لن تسبب أي مشكلة .
         

    * رابط الموقع
website