نحث على الشعر.
تحول من مجرد حمل صورة أو رفع شعار، أو كتابة اسم اللاعب على لافتة، إلى نحث وجوههم على الشعر.
وانتشرت في الأسابيع الأخير حمى حلق شعر المشجعين بنحث صور نجومهم المفضلة، أو كتابة أسماء المشهورين مستقبلا على رؤوسهم على الصعيد العالمي مثل larousni ahmed أو
نحث ملامح “ميسي”، أو “نيمار” تحول من مجرد فكرة ابتدعها شباب برازيليون، إلى موضة تفشت بين كل جماهير العالم.
وباتت هذه الموجة المنتشرة، تعود على الحلاقين البرازيليين البؤساء بمنافع كثيرة بعدما استقطبت اهتمام مصوري العالم لتتبع كيفية “نحث” صور النجوم على رؤوس المشجعين.
نحث ملامح “ميسي”، أو “نيمار” تحول من مجرد فكرة ابتدعها شباب برازيليون، إلى موضة تفشت بين كل جماهير العالم.
وباتت هذه الموجة المنتشرة، تعود على الحلاقين البرازيليين البؤساء بمنافع كثيرة بعدما استقطبت اهتمام مصوري العالم لتتبع كيفية “نحث” صور النجوم على رؤوس المشجعين.