إكتشاف أول سمكة قرش ذات رأسين

خَلُص الباحثون في جامعة (ميتشجان) الأمريكية إلى أن سمكة القرش التي عثر عليها أحد الصيادين في خليج المكسيك هي سمكة واحدة لها رأسين وأنها لم تكن سمكتين ملتصقتين كما ظن البعض وبذلك تُعتبر أول حالة مكتشفة من هذا النوع في التاريخ البيولوجي، وقد إستمر الباحثون على مدى عامين في دارسة وتشريح تلك السمكة إلى أن تأكد أنها سمكة واحدة لها رأسين بحسب مجلة (فيش بيولوجي)، وأضافت المجلة أنه في يوم 7 إبريل/نيسان عام 2011 عثر أحد الصيادين على السمكة داخل رحم سمكة بالغة أثناء رحلته اليومية في خليج المكسيك، كما كشف الباحثون عن حالة إنقسام أُحادي الصبغي مما أدى إلى وجود  رأسين متطورتين، كما كشف الفحص الخارجي والتصوير الإشعاعي والتصوير بالرنين المغناطيسي عن وجود قلبين ومعدتين داخل السمكة بالرغم من أنها ذات جسد واحد وذيل واحد، من جانبه أكد “مايكل واجنر” أحد عناصر فريق البحث على أن تلك الظاهرة نادرة الحدوث لذا يجب تكثيف الجهود من أجل إيجاد المزيد من هذه الحالات حتى يتثنى تفسير أسباب حدوث تلك الظاهرة.

صور] فن مرعب بالكيك

لا تستغرب فهذا كيك 



وهذا أيضاً  .. الحمد لله انك تقبلت الفكرة .. 

نواصل . 



اتوقع انه بطعم الـ Nescafe 

نواصل 



الدود اللي على اليمين لفتح الشهية 

نواصل 



تخيل انك جالس مع هالقالب في الليل 

نواصل 




هالقالب أهديه للحانوتي حبيب الكل 

نختم مع أشهى وألذ كيكة 

مدير دار الطالبة بوزان متابع في قضايا الاغتصاب والتحرش والوساطة

تقدمت مستخدمتان بمؤسسة دار الطالبة بوزان، بشكاية إلى وكيل الملك، يتهمان فيها مدير المؤسسة بمحاولات الاغتصاب والتحرش الجنسي والوساطة في الدعارة والتحريض عليها والتهديد بمختلف أنواعه…

كما طالبت المشتكيتان، (ف.م) و(م.ر)، من جميع الهيئات السياسية والحقوقية بالمدينة، بمآزرتهما في هذه القضية، خصوصا أن دار الطالبة بوزان تحظى بثقة كل أسر بالمنطقة، وتأوي عدد كبير من الفتيات في مقتبل العمر،  مشددين على ضرورة فتح تحقيق شامل وجدي للوقوف على الخروقات الخطيرة التي تحدث بداخلها. 

وكان المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بوزان، أصدر بيانا يطالب فيه بالتجريد الفوري لمدير مؤسسة دار الطالبة من كل مهامه، إلى حين إنتهاء محاكمته.

وطالب المكتب، في بيان توصلت “الشمال بريس” بنسخة منه، القضاء بتعميق البحث والتقصي والاستماع إلى كل الإطراف ذات الصلة، عمال وجمعية وموظفين ومستفدين، الذين سبق وعملوا بهذه المؤسسة، وذلك تحقيقا للحق وإنصافا لكل أطراف القضية.

كما دعا المكتب، جميع المنظمات النسائية والجمعيات المدنية إلى تنسيق جهودها لمتابعة هذا الموضوع بكل جدية وحزم، وذلك من أجل ضمان ظروف إيواء جيدة للمستفيدات من دار الطالبة وحماية حقوقهن.