السبت، 28 سبتمبر 2013

حقوق الروبوت قد تتساوى مع حقوق البشر

 

حزن المرء على فقدان كلبه وقطته وحصانه ربما يعود إلى علاقة حيويّة تربط الإنسان مع حيوانات الطبيعة. احتاجت هذه العلاقة آلاف السنين لتدخل إلى المزرعة والمنزل والمكتب. لكن التطوّر التقني الذي تحقّق خلال العقود الأخيرة، ربما يدفع هذا النوع من العلاقات إلى مرتبة ثانوية. فثمّة «حيوان آلي» (المقصود هو الروبوت) بات ينافسها على كسب قلوب بني البشر، بل ربما ينتظر هذا «الحيوان الآلي» أن يبادر الإنسان إلى سنّ تشريعات عن علاقته بها!

مَصارِع الروبوت
برهنت بعض الدراسات الغربيّة التي نشرتها مجلة «ساينس إيه في» في عددها في نيسان (أبريل) 2013، حول التأثير المتبادل بين الروبوت ومن يعيش معه، عن وجود رابط قوي بين الطرفين، يشبه العلاقة بين الإنسان والحيوانات الأليفة. وينطبق هذا الاستنتاج حتى على الجنود الذين تنتابهم مشاعر الحزن لـ «مقتل» روبوت يعمل في كشف الألغام والمتفجرات. وأشارت هذه الدراسات إلى أن الروبوت عندما «يتعذب» و «يموت»، يتألم لأمره الأشخاص الذين يتعاملون معه أو يستفيدون من عمله، بصرف النظر عن الشكل الاصطناعي الخارجي للروبوت.
ووفق «ساينس إيه في»، لم تعد «قبائل الروبوت» المُهاجرة من الأرض إلى زوايا الكون السحيق، صوراً خيالية تُشاهدها الأعيُن في أفلام من نوع «حرب النجوم»، إذ يبدو أن المجتمعات الصناعية مقبلة على مواجهة هذا التحدي الإنساني الجديد. ويُـتــوقّع أن يؤدي التقدّم المُتسارع في تطوير منظومات الذكاء الاصطناعي المُدمجة في الحواسيب المتطوّرة، إلى تمكّن الإنسان من تصنيع «حيوانات آلية» تُضاهي ذكاء البشر، بل تفوقه في مناحٍ كثيرة.
ولم يُثِر تركيب الروبوت في الطائرات والسفن والصواريخ ومركبات الفضاء والمواقع النووية وغيرها، جِدالاً اجتماعياً كبيراً في الماضي، لأن عمله كان جزءاً مُتمّماً لعمل الآلة نفسهــــا. ولكن، بـــعد تطوّر الروبوت إلى عامل آلي والاعتماد عليه في المصانع بديلاً لليد العاملة البشرية، برزت مشكلة اجتماعية لم تكن معروفة من قبل، إذ يتوسّع غزو الروبوت الآن، ليشمل المستشفيات والمدارس ودور رعاية المسنين. ومع ظهور أصناف جديدة من الروبوتات المُبرمجة كي تسيّر نفسها بنفسها وفق سلوك اجتماعي واتصالي يتفاعل مع حاجات الإنسان العاطفية المختلفة، لوحِظ نمو في القدرات الاجتماعيّة لآلات الذكاء الاصطناعي.

حيوان آلي يطرق أبواب البيوت
الأرجح أن وقوف الحيوانات الآلية الروبوتية على أبواب الحياة اليومية للبشر، يثير قلقاً فلسفياً وأخلاقياً لدى بعض الباحثين المهتمين بمسألة الحق في صُنع آلات تفوق الإنسان بذكائها. لذا، يشتدّ الجدال في شأن التوصيف القانوني للعلاقة الاجتماعيّة بين الحيوانات الآلية من جهة، وبين بني البشر من الجهة الأخرى. وتتردّد أصداء هذا الجدال في أرقى المؤسسات العلمية في كثير من الدول.
ووفقاً لرأي كايت دارلينغ، وهي باحثة في «معهد ماساتشوستش للتقنيّة»، يُقرّ كثيرٌ من صُنّاع الروبوت بأنهم دخلوا فعليّاً في خضم جدال أخلاقي لتعريف حقوق الحيوانات الآلية وتشريعها. ورأت دارلينغ أن المسألة وجيهة جداً لكن الرهان معقود على الروبوت في تحفيز مجتمعات البشر، ما يُعقّد هذا الجدل.
في المقابل، ردّد بعض الباحثين أن عقد مقارنة بين علاقة الإنسان بالحيوانات الطبيعية، وتلك التي تجمعه (أو ستجمعه مستقبلاً) بالحيوانات الآلية لناحية احترام وجودها الفيزيائي، من شأنه أن يمحو الحدود الفاصلة بين الكائنات الحيّة والأشياء الجامدة. ولا يقبل هؤلاء الباحثون بهذا الجدال الأخلاقي، لأنهم يرون في الروبوت آلة ذكيّة تخلو من الوعي والإحساس البشريين.
وانتقد بعضهم تجارب أجرتها دارلينغ في مدينة جنيف في شباط (فبراير) 2012، وطلبت من مشاركين في ورشة عمل إساءة معاملة الروبوت حتى «الموت» لاختبار مشاعرهم، وذلك لتأكيد دعوتها إلى حماية الحيوانات الآلية، عبر تشريعات قانونيّة ملائمة.
وعلى عكسهم، تحاجج الباحثة دارلينغ بأن سبب هذا الجدل هم البشر أنفسهم. إذ يعرف صانعو الروبوت أن البشر يميلون بقوة لإسباغ «لمسة ما» على الروبوتات التي تؤدي وظائف اجتماعية عبر محاكاتها بعضَ صفات الإنسان. وقالت دارلينغ: «إنهم يألفونها ويعاملونها عبر سلوك يختلف عن معاملتهم بقية الأشياء الجامدة». وألقت كلمات دارلينغ بعض الضوء على دوافع صانعي النوع «الاجتماعي» من الروبوتات، لجهة حرصهم على زيادة المواصفات الاجتماعية لـ «منتوجاتهم»، على غرار تحميلها صفات نوعيّة تُشابه الوعي والإرادة والإحساس لدى البشر.

مركزيّة بيولوجيّة

يذهب الجدال بين أنصار التقارب بين الطبيعي والاصطناعي، نحو البحث عن الخط الفاصل بين الكائن الحي والأشياء الجامدة التي تمتلك القدرة على محاكاته، ولو بصورة نسبيّة. وفي ثنايا هذا النقاش، مال بعضهم الى القول إن وجود الروح يجسّد الخط الفاصل بين الطرفين. إذا لم تكن الروح هي جوهر الحياة للكائنات الحيّة كلها، إذاً ما هي الحياة؟
في هذا الجدال، حذر أنصار أنسنة الآلات الذكيّة من سيطرة نزعة «المركزيّة البيولوجية» biocentrism على التفكير الحداثي وما بعده، على غرار مركزية الشمس في النظام الكواكبي الذي تهيمن عليه. وكذلك قرع هؤلاء ناقوس الخطر من مخاطر إغفال التأثير المميت الذي يتعرض له المجتمع، بأثرٍ من مُضاعفة الدور الاجتماعي المتوّقع للحيوانات الآليّة في الحياة اليومية للناس.
وتبنّت دارلينغ وجهة تقول إن الإسراع بتعريف حقوق الآلات الذكيّة وتشريعها، يعود بالفائدة على الناس، عبر تمكّن المجتمع من حماية القيم الإنسانيّة من التدهور والتراجع. وباستثناء بعض مبادرات متناثرة كمبادرة «الجمعية الأميركية لمكافحة القسوة ضد الروبوت» American Society for the Prevention of Cruelty to Robots (تُعرَف بإسمها المختصر «أس بي سي آر» ASPCR) التي تأسست عام 1999، تبدو البلدان الآسيوية لا مباليّة عموماً، على رغم كونها الأكثر حساسيّة حيال هذا الموضوع.
وفي المقابل، تعمل كوريا الجنوبية على إدخال تشريعات قانونية بحلول عام 2020، تنصّ على حق الروبوتات في «الوجود من دون خوف، ومن دون أن تتعرض للجرح أو القتل... وحقّها في أن تعيش حياة حُرّة ضمن استخدام مُنظّم». ويجب الاعتراف بأن هذه الخطوة الكوريّة لا نظير لها في أوروبا حتى الآن. ومن المؤمل أن يسرع الأوروبيون في إصدار حفنة من تشريعات سياسية ودينية وقضائية ملائمة. هل تضع هذه التشريعات حدّاً للجدال المستعِر حول حقوق الكائن الحيّ في مقابل «حقوق» الأشياء الجامدة، أم أنها تكون بداية علاقات اجتماعية جديدة مع الأشياء، ربما عزّزت مغامرة الإنسان في سبر أعماق الكون السحيق.


روبوتات من اجل حراسة السجون

كوريا الجنوبية هي واحدة من البلاد التي تركز بشدة على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي بشكل لا يمكن تخيله، وحالياً تقوم بتجارب عديدة لبدء استخدام الروبوت كحراس للسجون.حيث قامت وزارة العدل الكورية بتمويل مشروع سيتم من خلاله اختبار الروبوت في العمل كحارس للسجن لمدة شهر، وسيتم هذا الاختبار في سجن بوهانغ الذي يقع في العاصمة سيؤول في شرق البلاد. لن يكون للروبوت أي علاقة بالأعمال الوحشية بل على العكس تماماً سيعمل كمساعد ومراقب للمساجين، وهي مصممة للقيام بجولات في الممرات والتطلع إلى الزنزانات واكتشاف أي نشاط غير شرعي ومن ثم إخبار الحراس البشر لتولي الأمر.

rd/

أطباء المستقبل آليون..!!

دخل "الرجل الالي" (الروبوت) منافسا حقيقيا للأطباء والجراحين في المملكة العربية السعودية، وسط تأكيدات طبية بأن دخوله سيقلل من الوقت والجهد، إضافة إلى تعزيزه دقة العمليات بشكل كبير، عبر توفيره رؤية ثلاثية الأبعاد تمكّن الجراح من الإحساس بالعمق، وبالتالي تتيح إجراء العمليات بدقة كبيرة. 
الدكتور إسماعيل بن عبد الرحمن البدوي، استشاري جراحة النساء وجراحات المناظير والرجل الآلي بقسم النساء والولادة في المستشفى التخصصي بالرياض، قال لـ"الشرق الأوسط" شارحا: "إن تقنية الرجل الآلي أو الروبوت بدأت تدخل بقوة في المجالات الجراحية المختلفة أخيرا، ولا سيما في مجال الجراحة النسائية". وأضاف: "تتميز هذه التقنية بتوفير رؤية ثلاثية الأبعاد، تمكّن الجراح من الإحساس بالعمق، وبالتالي إجراء العمليات الجراحية بمستوى عالٍ من الدقة. ثم ثمة فائدة أخرى، تتمثل في حركة المعصم التي تحاكي حركة معصم الجرّاح الطبيعية، لكنها قادرة أكثر على الوصول إلى أضيق الأماكن في جسم الإنسان، والالتفاف حول الأعضاء والأوعية الدموية بسهولة ويسر لإزالة الأورام أو التليّفات". 

ومن جهة ثانية اعتبر الدكتور حسن مسفر الزهراني استشاري المسالك البولية وجراحة المناظير "أن استخدام تقنية الروبوت" في العمليات الجراحية ثورة حقيقية في عالم الطب، كونها توفر رؤية ثلاثية الأبعاد بتفاصيل عالية، مما يسهم في دقة حركة الأدوات الجراحية داخل الجسم وإلغاء عيوب اليد البشرية كالاهتزاز والرعاش، إلى جانب مرونة حركة الأدوات الجراحية داخل الجسم التي تتفوّق على اليد البشرية، وبذا يتمكن الجراح من أجراء وظائف معقدة في مناطق ضيقة ومحدودة، كالخياطة على سبيل المثال". 

تعود فكرة استخدام "الروبوت"، في الأصل، إلى وزارة الدفاع الأميركية التي عمدت منذ عقود على استخدامه في الأبحاث والدراسات، لأجراء العمليات عن بعد بحيث يتيسر علاج المصابين في ميدان المعارك عن طريق الجراحين الموجودين على مسافة بعيدة عنهم. 

وتعتمد هذه التقنية على إمكانات الحاسوب والمعلوماتية التي تتيح للجراح استخدام المعدات الجراحية والتحكم بها عن بعد. ونتيجة للتطور الهائل الذي حدث في تقنية المعلومات والحاسوب نجحت الفكرة. وبحسب الدكتور الزهراني "غدا تطبيق النظرية ممكنا، مع أن الطريق لا يزال في بدايته والمأمول أن يحمل المستقبل الكثير من الإنجازات". 

وتابع الدكتور الزهراني أن هذه التقنية "وصلت إلى السعودية في مرحلة تُعتبر مبكرة إذ بدأ استخدامها اعتبارا من 2003 أو 2004م، لكنها أصبحت تقدَّم للمرضى بصورة مستمرة في بعض الأقسام والمستشفيات، ومنها مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض". وأشار إلى أن العمليات التي لا يستطيع "الرجل الآلي" أو "الروبوت" إجراءها حاليا تتمثل في "العمليات القيصرية والجراحات المهبلية، في حين أنه يُستخدم في عمليات الاستئصال الكامل للبروستاتا وعمليات الاستئصال الجزئي والكامل للكلى، وعمليات استئصال الكلية من متبرع لزراعتها لمرضى الفشل الكلوي، إلى جانب عمليات إصلاح عيوب حوض الكلية، واستئصال الغدة فوق الكظرية، فضلا عن عمليات استئصال المثانة وتصريف البول، وعمليات الحوالب والمثانة الإصلاحية".


الروبوت الجراح -

الروبوت الجراح - معلومات عن الروبوت الجراح - اختراعات جديدة
كل يوم نستيقظ على اختراعات جديدة و ابتكارات عظيمة تساعد على تحسين اوضاع السلالة البشرية. و كان من بين هذه الاختراعات التي خرج بها علينا علماء الغرب انسانا اليا يجري العمليات الجراحية الدقيقة التي يصعب على الانسان العادي القيام بها. فقد ابتكر العلماء في الخارج انسانا اليا يمكنه اجراء بعض العمليات الجراحية و بتوجيه فقط و بدون تدخل يدوي من قبل الاطباء المتخصصين و يستخدم هذا الروبوت في ثلاثة عمليات اساسية وهي عمليات الجراحة عن بعد و عمليات الاستئصال الدقيقة و عمليات الاورام. كما يستخدم ايضا في حالات الفحص العلاجي ثلاثي البعد حيث يمكن لهذا الروبوت ان يقوم بإجراء فحصا دقيقا ثلاثي الابعاد و الذي يوفر على المرضى القيام بعمل انواع متعددة من الاشعة التي ثبت مؤخرا ان كثرتها تسبب مشاكل صحية عديدة على صحة الانسان. فسبحان العظيم القائل في كتابه العزيز "و ما اوتيتم من العلم إلا قليلا" صدق الله العظيم.



 


محطة ستوكهولم المركزية

ستوكهولم المركزية


محطة ستوكهولم المركزية


محطة ستوكهولم المركزية
ستوكهولم Centralstation.jpg
محطة ستوكهولم المركزية


محطة ستوكهولم المركزية  ( السويدية :  Stockholms Centralstation، ستوكهولم C ) هي أكبر  محطة للسكك الحديدية  في  السويد . تقع المحطة في حي  نورمالم  في  Vasagatan / وسط خطة. افتتح 18 يوليو 1871، ومحطة السكك الحديدية هو الأكبر في السويد (لا عد محطات مترو) ، مع أكثر من 200،000 زائر يوميا. [1]  منهم حوالي 170،000 المسافرين (105،000 مع قطارات ركاب، مع 25،000  أرلاندا اكسبرس  و40،000 مع غيرها القطارات).
لأنه هو أكثر المطارات ازدحاما محطة في السويد والمهندسين استخدام الحرارة المتولدة من قبل الآلاف من الزوار يوميا للمساعدة في تدفئة مبنى مكتب القريبة.  [2]
أمام المحطة المركزية يقف تمثال من  نيلس اريكسون .

م

 

التاري


المحطة في عام 1890
وقد بنيت المحطة بين 1867 و 1871 مع  أدولف دبليو Edelsvärd بأنه مهندس. حتى عام 1925 قاد مسارات الدخول إلى المحطة ولكن خلال تحديث 1925-1927 تم نقل المسارات إلى الغرب وتم تحويل قاعة المسار السابق إلى 119 مترا، 28 مترا واسعة و 13 متر ارتفاع قاعة الانتظار. خلال تحديث تم تمديد المحطة إلى الجنوب من خلال بناء الجناح الجنوبي. اليوم هذا الجزء من محطة يضم قاعة للمؤتمرات. بجانب قاعة للمؤتمرات هو قاعة الانتظار الملكي حيث ينتظر الأسرة الحاكمة عند السفر بالقطار.
في عام 1951 تم تغيير الواجهة نحو Vasagatan وإعطاء نظرة أكثر بساطة. في عام 1958 ممر تحت الأرض إلى  T-Centralen افتتح.

حركة ]


ويجري تجديده الجزء الأمامي من المحطة خلال صيف 2012. يعكس هذا، وتمثال  نيلس اريكسون أمام المدخل الرئيسي هو يرتدي الخمارات الأذن وترافق مع نص قائلا  Jäsicken hvilket oväsen  ("يا إلهي يا له من الضوضاء").

A  SL X60  قطار ركاب على منصة 10
المحطة تتكون من جزئين:
  • الجزء الشمالي، مع منصات 1-7 شمالا، يشكل محطة محطة لل Ostkustbanan،  Mälarbanan  و  Arlandabanan السكك الحديدية. منصات 1 و 2 محجوزة لأرلاندا إكسبريس، التي لديها منصة خاصة بها على نفس مستوى الطابق القطارات ". منصة 3 تستخدم في الغالب من قبل  Uppsalapendeln  ومنصات 4-7 تستخدم لحركة المرور لمسافات طويلة والإقليمية والمرور بين عشية وضحاها إلى الشمال.
  • منصات 10-19 في الجزء الغربي تشكل محطة مرور لل  فاسترا stambanan وقطارات نقل الركاب المحلية. منصات 10-12 تستخدم في الغالب للقطارات المسافات الطويلة والإقليمية إلى الجنوب، ولكن يمكن أن تستخدم أيضا لحركة المرور إلى الشمال، في حين منصات 17-19 تستخدم في الغالب للقطارات المسافات الطويلة والإقليمية إلى الشمال، ولكن يمكن أن تستخدم أيضا لحركة المرور إلى الجنوب. معظم القطارات العودة الى الوراء بعد محطة ستوكهولم المركزية، لكن استمرت بعض القطارات نحو الشمال.
على المستوى مع ساحة السكك الحديدية الشمالية هي خدمة مستودعات للقطارات المسافات الطويلة والإقليمية. القطارات القادمة من الجنوب وعودة الى الوراء من المحطة المركزية، بعد أن نزل الركاب شمالا المستمرة، انتقل إلى مستودعات الخدمة حيث يتم تنظيفها ولها إمداداتها تعبئتها. ثم استمروا مرة أخرى عن طريق منصات 10-12. القطارات لمسافات طويلة من منصات 4-8 هي خدمات في نفس الطريق بالقرب من ساحة السكك الحديدية الشمالية.

محطة قطار ركاب تحرير ]


يستخدم السكك الحديدية للركاب ستوكهولم منصتين ومنصات 13-16، ويشكل جزء كبير من حركة المرور في محطة ستوكهولم المركزية.
محطة ستوكهولم المركزية هو أكثر المطارات ازدحاما محطة على  السكك الحديدية للركاب ستوكهولم ، مع حوالي 53،000 الصعود الى القطارات وكما حول العديد من النزول كل يوم من أيام الأسبوع (اعتبارا من 2005). يستخدم السكك الحديدية للركاب منصتين 13-16. كل منصة لديه مقالات مع بوابات الدخول من المستوى الأدنى ومكتب مبيعات التذاكر على المستوى الأعلى مع إدخال من Klarabergsviadukten .
لقطارات تذهب على المسارات الخاصة بهم على طول Ostkustbanan عبر  Tomteboda ، وبعد محطة Karlberg  يذهبون تحت المسارات الأخرى لتفادي الصدام مع قطارات المسافات الطويلة والإقليمية. بعد المركز، فإنها تنضم إلى السكك الحديدية اتصال ستوكهولم إلى الجنوب، الذي تمت زيارتها مسارين منذ عام 1871. في عام 2006، تم اتخاذ قرار في نهاية المطاف إلى بناء Citybanan ، مسار جديد في نفق، و  محطة ستوكهولم مدينة، محطة جديدة للقطارات أدناه  T-Centralen . وقد بدأ البناء في يناير 2009 وربما يتم الانتهاء في عام 2017.


الجمعة، 27 سبتمبر 2013

لماذا مشى النبي على أطراف أنامله عند دفن خادمه ثعلبه ؟؟؟


لماذا مشى النبي على أطراف أنامله عند دفن خادمه ثعلبه ؟؟؟


لماذا مشى النبي على أطراف أنامله عند دفن خادمه ثعلبه ؟؟؟

 
كان ثعلبة رضي الله عنه_ يخدم النبي في جميع شؤونه ، وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة لہٌ فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها فأخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع فلم يعد الى النبي
ودخل جبالا بين مكة والمدينة ومكث فيها قرابة أربعين يوماً
... ... ... ... ... ... ... ... فنزل جبريل على النبي وقال : يا محمد ، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي .
فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي : انطلقا فأتياني بثعلبة
ولما رجعا به قالا هو ذا يا رسول الله ؟
فقال له : ما غيبك عني يا ثعلبة ؟
قال : ذنبي يا رسول الله
قال : أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا ؟
قال : بلى يا رسول الله .
قال : قل (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) .
قال : ذنبي أعظم
قال رسول الله : بل كلام الله أعظم ثم أمره بالانصراف إلى منزله فمر من ثعلبة ثمانية أيام
فقال رسول الله : فقوموا بنا اليه ، ودخل عليه الرسول فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي
فقال له : لمَ أزلت رأسك عن حجري ؟
فقال : لأنه ملآن بالذنوب .
قال رسول الله ما تشتكي ؟
قال : مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي .
قال الرسول الكريم : ما تشتهي؟
قال : مغفرة ربي ،
فنزل جبريل فقال : يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة فأعلمه النبي بذلك ، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها
فأمر النبي بغسله وكفنه فلما صلى عليه الرسول جعل يمشي على أطراف أنامله
فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله : يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك ؟
قال الرسول : والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييع ثعلبه
- لا تكن انانيا فقط تقرأ فغيرك قد يقراها لأول مرة بل اقرأ وأرررسل لعل الله ينفع بك
( ربنا آتنا في الدنـيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار )

الخميس، 26 سبتمبر 2013

"إريكسون غلوب

د
يعد "إريكسون غلوب" أحد أشهر المباني في ستوكهولم، ويبدو المبنى الأبيض من بعيد ككرة غولف عملاقة، بيد أنه يمكن لفيض من النور أن يغير اللون الخارجي. وكان قد شهد المبنى منذ افتتاحه رسميا في فبراير 1989 بطولتي العالم لهوكي الجليد عامي 1989 و 1995، ويتسع المبنى نحو 14 ألف شخصا لمشاهدة مباريات هوكي الجليد. و يعد فريق السويد لهوكي الجليد تري كرونور أحد أفضل الفرق في العالم وحصل على بطولة العالم ثماني مرات، ما يجعله الثالث في جدول الميداليات. كما أحرزوا الميداليات الذهبية الأولمبية في عامي 1994 و 2006. في عام 2006، أصبح تري كرونور أول فريق دولة في التاريخ، يحرز ذهبية الألعاب الأولمبية وبطولة العالم في العام نفسه