السبت، 18 يناير 2014

لصوص الانترنت


هل تعرضت من قبل للسرقة على الإنترنت؟ هل فوجئت بأنك أفشيت سراً بنكياً أو دفعت مبلغاً من المال دون أن تحصل على أي مقابل؟ إليك أهم أشراك المحتالين واللصوص على الإنترنت حتى لا تقع ضحيةً لهم.

- وظيفة مثالية بانتظارك:

هذا هو المدخل الذي سيستخدم لكي يحتال عليك، وتستهدف تلك الطريقة أرقام حساب البنك أو رقم الضمان الاجتماعي، ويكون على الضحية - طبقاً لتعليمات المحتال - أن يدفع مبلغاً من المال لكي يحصل على وظيفة ما.

- المساعدة في تخفيف ديونك:

ويحصل المحتال على المال مقابل خدمة وهمية وهي مساعدتك في تسديد جزء كبير من ديونك, وعادة ما يتسبب ذلك النوع من الاحتيال في ديون أكثر من ذي قبل.

- يمكنك أن تعمل من المنزل:

تحت عناوين من قبيل "اطرد مديرك" و"أسرار الكسب على الإنترنت"، وتستهدف تلك الطريقة الموظفين الذين استبد بهم الملل في العمل لمدة ثمان ساعات يومياً، ويطلب المحتال قدراً من المال قد يصل إلى الآلاف لكي يقوم بتأمين تلك الوظيفة الخيالية.

- المساعدة في تخليصك من الارتباط في عقود مشاركة الوقت:

ويقوم المحتال بجني المال من الضحية مقابل تخليصه من الارتباط بأحد شركات مشاركة الوقت لبيوت الصيف والمنتجعات، ويحصل المحتال على المال دون تقديم أي خدمة بالطبع.

- إصلاحات منزلية:

ويطلب من الضحية تسديد قدر متواضع من المال كعربون لبداية الإصلاحات في المنزل، وعادة ما يتوقف العمل في بدايته بعد أن يحصل المحتال على المال, أو لا يظهر من البداية على الإطلاق.

- كسبت في اليانصيب:

وكل ما عليك هو تسديد بعض الضرائب والمصاريف لتحصل على مبلغ ضخم هو جائزتك في اليانصيب، وبالتأكيد لا تحصل على شيء.

- يمكنك أن تحصل على قرض رائع لتبدأ عملك الخاص:

لكن المحتال يطلب من الضحية تسديد رسوم لبدء التعاقد على القرض.

- المحتال يدّعي أنه أرسل إليك مبلغاً كبيراً من المال:

والآن يريد أن يسترد ما أرسله لك، لكنه في عملية الانتقال يقوم بنقل الأرقام ويذهب المبلغ الكبير لحسابه بينما يأخذ الضحية المبلغ الأقل.

- سرقة الهوية من الإنترنت:

وقد يبدأ المخطط بأن يطلب بيانات تفصيلية من الضحية لكي يؤمن له وظيفة أو ما شابه، لكنه يجمع في المقابل العديد من المعلومات الشخصية وأرقام الحسابات، ويستخدم المحتال تلك المعلومات لسرقة الضحية مباشرة عن طريق طاقة الائتمان أو أي معاملات بنكية يمكن إنجازها عن طريق تلك المعلومات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق