شهدت الولايات المتحدة أمس تنفيذ أول حكم إعدام رميا بالرصاص منذ عام1996, وسط العديد من الاحتجاجات, فقد نفذ فريق من الرماة المتخصصين الحكم ضد المتهم المحكوم عليه بالإعدام .
وذلك في ولاية يوتا, إثر إدانته بالقتل, بعد ساعات من رفض المحكمة آخر طلب لتخفيف عقوبته وإنقاذه من الموت.
والمتهم يدعي روني لي جاردنر ـ49 عاما ـ وكان قد تعرض للسجن منذ25 عاما, وحكم عليه بالإعدام في1985 لقتله المحامي مايكل بورديل أثناء محاولته الفرار من المحكمة التي كان يمثل أمامها في جريمة قتل خلال سطو مسلح قبل ذلك بعام, وكان جاردنر قد أعلن في23 أبريل الماضي أنه يفضل الموت بالرصاص علي الحقنة القاتلة.
وألغت ولاية يوتا الإعدام رميا بالرصاص في عام2004, إلا أن المحكوم عليهم بالإعدام قبل هذا التاريخ لهم الحق في الاختيار بينه وبين الحقنة القاتلة.
ووجه نشطاء معارضون للإعدام انتقادات عديدة لهذا الحكم, ووصفوه بأنه بربري, بينما تجمع أفراد من عائلة جاردنر أمام مقر تنفيذ الحكم للاعتراض علي إنهاء حياته بهذه الطريقة.
والمتهم يدعي روني لي جاردنر ـ49 عاما ـ وكان قد تعرض للسجن منذ25 عاما, وحكم عليه بالإعدام في1985 لقتله المحامي مايكل بورديل أثناء محاولته الفرار من المحكمة التي كان يمثل أمامها في جريمة قتل خلال سطو مسلح قبل ذلك بعام, وكان جاردنر قد أعلن في23 أبريل الماضي أنه يفضل الموت بالرصاص علي الحقنة القاتلة.
وألغت ولاية يوتا الإعدام رميا بالرصاص في عام2004, إلا أن المحكوم عليهم بالإعدام قبل هذا التاريخ لهم الحق في الاختيار بينه وبين الحقنة القاتلة.
ووجه نشطاء معارضون للإعدام انتقادات عديدة لهذا الحكم, ووصفوه بأنه بربري, بينما تجمع أفراد من عائلة جاردنر أمام مقر تنفيذ الحكم للاعتراض علي إنهاء حياته بهذه الطريقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق