الثلاثاء، 7 يناير 2014

هنود يدفنون أطفالهم احياء تقرباً لآلهتهم!










شارك مئات الآباء والأمهات الهنود في طقوس مثيرة شهدت قيامهم بدفن فلذات أكبادهم وهم على قيد الحياة.
وكان الأطفال يتعرضون للضرب واللكم قبل وضعهم في قبور لمدة دقيقة يتم بعدها انقاذهم.
وتسمى هذه الطقوس الهندوسية "كوزي ماترو تيروفيزا"، أي مهرجان الحفر.. وتتم إقامة هذا المهرجان سنوياً في قرية بيرايور الهندية. ويزعم سكان هذه القرية بأن مشاركتهم في هذه الطقوس ستقربهم إلى آلهتهم لتحقق لهم رغباتهم، حسب اعتقادهم.
ويتم في هذه الطقوس رش الأطفال الذين قد تتراوح أعمارهم بين 4إلى 20سنة، بالرماد على جباههم، ثم يقوم الأب أو الأم برش مياه تحتوي على مادة مخدرة، الأمر الذي يجعل الأطفال يفقدون وعيهم حتى لا يحاولوا جاهدين الخروج من مقابرهم.
بعد ذلك يتم لف الأطفال بقماش أصفر اللون وحملهم إلى مكان الدفن أمام "معبد".. وفي الفترة التي يكون فيها الأطفال تحت الأرض، يقوم الآباء بممارسة طقوس وتكسير ثمار جوز الهند. وبعد مضي دقيقة، يصدر "كاهن" إشارة فتح القبور حيث يقوم الآباء والأمهات باصطحاب فلذات أكبادهم إلى منازلهم وهم يتطلعون إلى مكافآتهم التي يزعمونها

الأحد، 5 يناير 2014

هل سمعتم عن مام نويل


من اجواء العيد للسنة الجديدة2014 ارتدت الممرضة صوفيا السودية لباس بابا نويل بشكل مثير، ارتدت فستان نويل الاحمر  

وسميت نفسها بمام نويل بدلا من باب نويل، لتملأ الفرحة على وجوه الأطفال والأهالي فقد قامت الممرضة صوفيا بزيارة بيوت أقاربها، مستعملة المصباح لتنير طريقها وبيدها الهديات، لتوزعها على الاطفال، وقالت الممرضة صوفيا عند انتهاء الحفل، انا لست بباب نويل بل ماما نويل وهكذا غادرة إلى بيتها وهي مسرورة

الشفاء من المرض يدفع يهودية إلى اعتناق الإسلام

دفع الشفاء من المرض عائشة، وهي فتاة يهودية في العقد الثاني من العمر من مواليد القوقاز، نحو الفضول ومعرفة المزيد عن الديانة الإسلامية، وساعدها في التعرف على الإسلام ثم الدخول في مركز “دار السلام”، إضافة إلى البحث عبر الإعلام ومواقع الإنترنت.
وفي التفاصيل كما ذكرها موقع الجزيرة, ففي عام 2008 كان قد مر على قدومها إلى إسرائيل عدة أعوام، وكانت في زيارة لصديقة لها ببلدة عربية في الداخل الفلسطيني، وفي طريق العودة لبلدتها اليهودية، حصلت على كتيب باللغة العبرية يعرف بدلالات وتعاليم الإسلام بعنوان “الطريق إلى السعادة”.
احتفظت بالكتيب لكنها لم تعره اهتماما، وبعد أشهر أصيبت بوعكة صحية كادت أن تفقدها حياتها، فصراعها مع المرض دفعها لتصفح الكتيب لتشعر بالاطمئنان والسكينة والراحة النفسية التي خففت عنها الآلام.
تجاوزت ترددها وخوفها من عائلتها اليهودية واتصلت بالدعاة من فلسطينيي 48 من مجموعة “دار السلام” للتعريف بالإسلام لتعرف منهم أكثر عن الدين، وبعد ستة أشهر من الدراسة المعمقة تعزز الإيمان بقلبها، وسافرت إلى المسجد الأقصى لتشهر إسلامها.
وبحسب “الجزيرة” فأن عايشة أجهشت بالبكاء عندما استذكرت لحظة اعتناقها الإسلام ونطقها بالشهادتين وقالت “أعجز حتى اللحظة عن وصف ما يجوش بخاطري، لكنني أشعر بأنني خلقت من جديد وأحظى برعاية وحماية ربانية، فما جذبني للإسلام ما تنص عليه التعاليم بأن لا إكراه في الدين، بل القناعة والإيمان والتميز بالعلاقة المباشرة بين الخالق والعبد من دون وسيط أو تدخلات من بني البشر”.
تقيم عائشة مع عائلتها التي لا تعرف عن إسلامها شيئا، فعدا عن والدها -الذي بارك ودعم قرارها الذي اتخذته بالقناعة والإيمان- يبقى اعتناقها للإسلام سرا، إذ تتسلح بالإيمان وتسعى جاهدة للحفاظ على التعاليم الإسلامية، وذلك على الرغم من الصعوبات الاجتماعية والبيئية التي حولها، خاصة والدتها المتزمتة للديانة اليهودية وتكن العداء للمسلمين، وتنتظر اللحظة لتواجهها وتكشف لها حقيقة اعتناقها الإسلام.
وباتت عائشة أكثر محافظة واحتشاما بملابسها بعد أن تعذر عليها لبس الجلباب والحجاب بحضرة والدتها داخل المجتمع الإسرائيلي، لكنها تواظب على أداء الصلوات في موعدها، وتقضي ساعات الليل بقراءة القران حتى الفجر لتصلي وعائلتها نائمة.
وتتضرع للخالق لمنحها الشجاعة والقوة لمواجهة والدتها والإفصاح لها عن الحقيقة، وترى أن اللحظة الحاسمة قريبة، فما عادت بعد مرور ستة أعوام على اعتناق الإسلام تستطيع الحياة بهذه التناقضات والصراع الداخلي “ما عدت أحتمل التمثيل بأنني أقوم بالشعائر التلمودية اليهودية التي لا تعني لي شيئا، ولا يمكنني صوم يوم الغفران بعد صيام شهر رمضان، وأؤدي الصلاة خلسة، وما عدت احتمل الحياة من دون جلباب وحجاب”.

اول سيارة اشتريتها سنة1984

اول سيارة اشتريتها سنة1984