الأحد، 22 سبتمبر 2013

Las Mezquitas Tánger

Mezquitas tanger
TangerTransporte tangerActividades TangerAlojamiento TangerComo llegar a TangerQue hacer TangerMapas callejero TangerFotos TangerInformacion TangerOferta Viaje Tanger
Tanger > Actividades Tánger > Que visitar > Mezquitas Tanger 
  
Las Mezquitas Tánger
mezquita tanger mohamed v
Lugar de culto para los seguidores de la fe islámica. Los musulmanes generalmente se refieren a las mezquitas por su nombre arábigo, masŷid , en plural masāŷid . La palabra "mezquita" se usa en español para referirse a todo tipo de edificios dedicados al culto islámico, pero en árabe existe una diferencia entre las mezquitas privadas, más pequeñas, y las mayores, de uso colectivo (masŷid ; mezquita aljama, en español), que albergan a una comunidad mayor y disponen de más servicios sociales. Estas construcciones tienen sus orígenes en la Península Arábiga, pero en la actualidad se pueden encontrar en los cinco continentes. El propósito principal de la mezquita es servir de lugar donde los musulmanes puedan reunirse para rezar. Si bien hoy en día no son solo conocidas en todo el mundo por su importancia general para la comunidad musulmana, sino también como muestras de la arquitectura islámica.
Desde el punto de vista arquitectónico, las mezquitas han evolucionado significativamente desde los espacios al aire libre, como lo fueron en su momento las de Quba y Masŷid an-Nabawī en el siglo VII.
 
Minarete de mezquita: son las torres de las mezquitas desde donde el muadín llama a la oración cinco veces al día (hoy en día se usan altavoces). Normalmente son altas y estrechas, y tienen un balcón en la parte superior. Dependiendo del país los minaretes varían de forma. En Tánger las mezquitas tienen un solo minarete y de planta cuadrada. Un elemento común de las mezquitas es el minarete o alminar, la alta y esbelta torre que generalmente está situada en una de las esquinas de la estructura. La punta del minarete es siempre el punto más alto de las mezquitas que tienen uno, y a menudo el punto más alto del área circundante. El minarete más alto del mundo está situado en la Mezquita Hassan II en Casablanca, Marruecos.
 
Hoy en día la mayoría de las mezquitas tienen cúpulas elaboradas, minaretes y salas para orar. Culturalmente, las mezquitas no son solo lugares para adorar y orar, sino también lugares para aprender sobre el Islam y conocer a otros creyentes.
Como en la mayoría de las mezquitas, la entrada está prohibida a los no musulmanes; no obstante nada impide que cada año miles de turistas fotografíen su bello minarete o que descansen en los jardines que la rodean.
 
gran mezquita de Tanger Mezquita mohamed 5 Tanger mezquita souriyine tanger
Gran mezquita de Tanger
 
Mezquita mohamed v Tanger
 
Mezquita souriyine de Tanger
     
mezquita tanger
Mezquita Plaza 9 avril
  
Las mezquitas son el lugar de culto donde los musulmanes van a realizar sus rezos y a escuchar la palabra de sus imanes. Al llegar a este lugar sagrado, deben ir limpios de cuerpo y de mente. Por ello, antes de entrar realizan sus abluciones y se descalzan a la entrada. Las llamadas a la oración se realizan seis veces al día: al amanecer, a la salida del sol, a mediodía, al atardecer, a la puesta de sol y por la noche.
Oracion: Todos los musulmanes adultos tienen la obligación de celebrar oraciones, o salāt, al menos cinco veces por día. Aunque en algunas mezquitas pequeñas que acogen a pequeñas congregaciones solo se llevan a cabo algunos de estos rezos, en la mayoría se realizan las cinco oraciones diarias preceptivas: antes del amanecer (faŷr), a mediodía (ẓuhr), por la tarde (ʿaṣr), tras la puesta de sol (magrib), y a la noche (ʿišā'). No es obligatorio para los musulmanes orar en el interior de una mezquita, pero en los hadiz se declara que la oración comunitaria en una mezquita es más virtuosa que la oración en privado. Además de las cinco oraciones diarias preceptivas, las mezquitas acogen los rezos ŷumua, u oración de los viernes, que en ese día de la semana reemplazan a la oración obligatoria del mediodía. Mientras que los rezos diarios comunes pueden hacerse en cualquier sitio, es preceptivo que todos los varones adultos asistan a las mezquitas para la oración de los viernes.
 
Video de Tanger
 
Que visitar en Tanger
Cuevas Hercules Tanger
Folleto turistico Tanger
Zocos Tanger
la median de tanger
alrededores de tanger
Necrópolis púnico romana tanger
Miradores en Tanger
Centro de Artesania de Tanger
Teatros cervantes
Plaza de toros en Tanger
 
Que hacer en Tanger
Turismo activo en Tanger
Playas Tanger
tomar el té tanger
comer tanger
ir de compras en tanger
tanger 1 dia
  
 
_©Turismo Tanger.com
Excursiones :Servicios turisticos:Alojamiento :Billetes :
Excursion desde TangerTransporte puerto TangerAlojamiento AsilahFerrys Tanger
Excursion AsilahTransporte aeropuerto TángerAlojamiento Tanger_
Excursion ChefchaouenAlquiler coches TángerAlojamiento Chefchaouen_
Tanger 1 diaAlquiler 4x4 Tanger__
Excursiones TangerCongresos Tanger__
Fin de semana en Tanger___

السبت، 21 سبتمبر 2013

هل ترغب في زيارة السويد؟


هل ترغب في زيارة السويد؟

 
إن كنت راغبا في زيارة السويد للسياحة، أو للقاء عمل، أو المشاركة في مؤتمر، أو لزيارة أقارب أو أصدقاء، أو لمجرد العبور إلى بلد آخر، فعليك تقديم طلب الحصول على تأشيرة دخول (فيزا)،
هل ترغب في زيارة السويد؟ 
 وهي تصريح بدخول البلد لفترة مؤقتة (عاد لا تتجاوز 90 يوما)، ويتم ذلك من خلال سفارة أو قنصلية السويد في بلدك أو البلد المقيم فيه أو أي جهة أخرى مخولة بتلقي مثل هذا النوع من الطلبات.
 
مواطنوا الدول العربية التالية يحتاجون لتأشيرة دخول للقدوم إلى السويد: الجزائر، البحرين، جيبوتي، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، موريتانيا، المغرب*، عمان، قطر، السعودية، السودان، سوريا، تونس، الإمارات العربية المتحدة*، اليمن، وفلسطين. (* = يستثنى من ذلك حملة جوازات السفر الدبلوماسية)
يشترط تقديم الطلب في سفارة السويد من قبل صاحبه شخصيا، ولا يجوز إرساله من خلال البريد الإلكتروني أو الفاكس أو البريد العادي. وتستغرق دراسة الطلب ما بين 10 و14 يوميا، وينصح بأن يتم تقديم الطلب قبل ستة أسابيع من موعد السفر. في معظم الحالات تتخذ السفارة القرار بقبول أو رفض الطلب، وإن لم تكن السفارة متأكدة من القرار الواجب اتخاذه فإنها تقوم بتحويل الطلب إلى مصلحة الهجرة في السويد.
بشكل عام فإن تأشيرة دخول السويد صالحة للاستخدام في جميع دول اتفاقية "شينغين"، وفي حالات استثنائية قد يتم منح تأشيرة تسمح بدخول البلد المصدر لها فقط.
تختلف نوعية الوثائق التي يجب ارفاقها بالطلب بحسب الهدف من الزيارة، وينصح المتقدم بالطلب أن يحصل على نوذج طلب التأشيرة من سفارة السويد في بلده إو من موقعها الاكتروني، والاطلاع على الوثائق المطلوبة على الموقع أو بالاتصال مع السفارة حيث أن المتطلبات قد تختلف بعض الشيء بين بلد وآخر.

سفارات وقنصليات السويد في العالم العربي

سفارات أو قنصليات السويد في البلدان العربية  
الجزائر – البحرين – جيبوتي – مصر – العراق – الأردن – الكويت - لبنان – ليبيا - موريتانيا – المغرب – عمان – قطر – السعودية – السودان – سوريا – تونس - الإمارات العربية المتحدة – اليمن - فلسطين
الجزائر (الجزائر العاصمة)
البحرين (أبو ظبي)
جيبوتي (من خلال سفارة السويد في أديس أبابا، إثيوبيا)
مصر (القاهرة)
العراق (بغداد)
الأردن (عمان)
الكويت (من خلال سفارة السويد في الرياض، السعودية)
لبنان (من خلال السفارة السويدية في عمان، الأردن)
ليبيا (من خلال مكتب السفراء السويديين المقيمين في ستوكهولم، السويد)
موريتانيا (من خلال سفارة السويد في باماكو، مالي)
المغرب (الرباط)
عمان (من خلال سفارة السويد في الرياض، السعودية)
قطر (من خلال وكيل في الدوحة)
السعودية (الرياض)
السودان (الخرطوم)
سوريا (من خلال السفارة السويدية في عمان، الأردن)
تونس (من خلال مكتب السفراء السويديين المقيمين في ستوكهولم، السويد)
الإمارات (أبو ظبي)
اليمن (من خلال سفارة السويد في الرياض، السعودية)
فلسطين (القدس)
على جناح السلامة

ويا هلا ومرحبا بكمt

كيف تجتنب ظن السوء بالناس ؟










كيف تجتنب ظن السوء بالناس ؟


كيف يمكن أن نتجنب الظن بالناس ، وخاصة المسلمين ، وهل يجب دائما أن نظن خيرا ، فأنا أستغرب من أفعال بعض المسلمين التي تنافي عقيدتنا ، فصرت أشك في أفعال الناس ؟


الحمد لله



لا ينبغي للمسلم أن يلتفت كثيرا إلى أفعال الناس ، يراقب هذا ، ويتابع ذاك ، ويفتش عن أمر تلك ، بل الواجب عليه أن يُقبل على نفسه فيصلحَ شأنها ، ويُقوِّمَ خطأها ، ويرتقي بها إلى مراتب الآداب والأخلاق العالية ، فإذا شغل نفسه بذلك ، لم يجد وقتا ولا فكرا يشغله في الناس وظن السوء بهم .



وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تتبع أمور الناس وعوراتهم ، حرصا منه صلى الله عليه وسلم على شغل المسلم نفسه بالخير ، وعدم الوقوع فيما لا يغني من الله شيئا ، فقال :



يَا مَعْشَرَ مَنْ آمَنَ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَدْخُلْ الْإِيمَانُ قَلْبَهُ ! لَا تَغْتَابُوا الْمُسْلِمِينَ ، وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ ، فَإِنَّهُ مَنْ اتَّبَعَ عَوْرَاتِهِمْ يَتَّبِعُ اللَّهُ عَوْرَتَهُ ، وَمَنْ يَتَّبِع اللَّهُ عَوْرَتَهُ يَفْضَحْهُ فِي بَيْتِهِ )


رواه أبو داود (4880) ، قال العراقي في "تخريج الإحياء" (2/250): إسناده جيد . وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" .



والغالب أنَّ الباعث على اغتياب المسلمين وتتبع عوراتهم تزكيةُ النفس والعجب بها أولا ، وسوء الظن بالناس ثانيا ، إذ لولا أنه يرى لنفسه فضلا على سائر الناس ، ويعتقد فيهم الذنب والفسق والمعصية لم يقع في الغيبة ، ولم تشغله العورات والعثرات كي تملأ قلبه ووجدانه ، وتغدو وسواسا يؤرقه في جميع البشر ، حتى يظنَّ السوءَ بزوجته وأبنائه وإخوانه .



يقول الله عز وجل : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ) الحجرات/12 .



فإذا استجاب المسلم لظن السوء ، وبدا ذلك في سلوكه وتصرفاته وأقواله ، أو تمادى معه حتى استقر في قلبه ، ولم تكن له بينة قاطعة ودليل ظاهر على ذلك ، فقد وقع في الإثم ، واستحق العقوبة عند الله تعالى .


أما إذا جاهد تلك الظنون الفاسدة ، وحاول درءها ودفعها بصرف الفكر عنها ، فليس عليه إثم حينها .

يقول الإمام النووي رحمه الله :



" اعلم أن سوء الظن حرامٌ مثل القول ، فكما يحرم أن تُحَدِّث غيرَك بمساوئ إنسان ، يحرم أن تحدث نفسك بذلك وتسيئ الظن به ، قال الله تعالى : ( اجتنبوا كثيرا من الظن ) ، وروينا في صحيحي البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إياكم والظن ، فإن الظن أكذب الحديث ) ، والأحاديث بمعنى ما ذكرته كثيرة ، والمراد بذلك عقد القلب وحكمه على غيرك بالسوء ، فأما الخواطر وحديث النفس إذا لم يستقر ويستمر عليه صاحبه فمعفو عنه باتفاق العلماء ؛ لأنه لا اختيار له في وقوعه ، ولا طريق له إلى الانفكاك عنه ، وهذا هو المراد بما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تتكلم به أو تعمل )

قال العلماء : المراد به الخواطر التي لا تستقر . قالوا : وسواء كان ذلك الخاطر غيبة أو كفرا أو غيره ، فمن خطر له الكفر مجرد خطر من غير تعمد لتحصيله ، ثم صرفه في الحال ، فليس بكافر ، ولا شئ عليه .



وسبب العفو ما ذكرناه من تعذر اجتنابه ، وإنما الممكن اجتناب الاستمرار عليه ، فلهذا كان الاستمرار وعقد القلب حراما ، ومهما عرض لك هذا الخاطر بالغيبة وغيرها من المعاصي ، وجب عليك دفعه بالإعراض عنه ، وذكر التأويلات الصارفة له عن ظاهره " انتهى . 


"الأذكار" (344-346) باختصار .



أما إذا قامت البينات القاطعة ، والأدلة الظاهرة على تلبس أحد المسلمين بسوء ، وكانت هناك مصلحة تقتضي التحذير منه بعد التثبت ، فلا حرج حينها ، ولكن الضرورة تقدر بقدرها .



قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :



" وليس كل الظن إثما ، فالظن المبني على قرائن تكاد تكون كاليقين لا بأس به ، وأما الظن الذي بمجرد الوهم فإن ذلك لا يجوز ، فلو فرضنا أن رجلا رأى مع رجل آخر امرأة ، والرجل هذا ظاهره العدالة ، فإنه لا يحل له أن يتهمه بأن هذه المرأة أجنبية منه ؛ لأن هذا من الظن الذي يأثم به الإنسان . أما إذا كان لهذا الظن سببٌ شرعي فإنه لا بأس به ولا حرج على الإنسان أن يظنه ، والعلماء قالوا : يحرم ظن السوء بمسلم ظاهره العدالة " انتهى . 


"فتاوى إسلامية" (4/537) .



ولكننا نحذر جميع إخواننا المسلمين من تسويل الشيطان هذه المعصية بدعوى وجود القرائن والأدلة ، وينبغي إذا دخل الشيطان إلى قلب المسلم من هذا المدخل أن يدفعه ما استطاع ، وليصرف قلبه عن الاسترسال معه ، كما يمكن الاستعانة بالنصائح الآتية في علاج هذا الوسواس :

1. الإقبال على عيوب النفس ، والاشتغال بتقويمها وإصلاحها ، فإن من عرف عيوب نفسه تواضع لله وللناس ، وظن النقص بنفسه وليس بالناس .



2. استحضار الآيات والأحاديث التي سبق ذكرها ، والتي تبين خطورة هذا الأمر والعقاب الشديد عليه .



3. النظر في جوانب الخير في الناس كلهم ، فالغالب أن الإنسان فيه من الخير كما فيه من السوء والشر ، فلا يجوز إلغاء الحسنات التي قد تكون أكثر وأعظم من السيئات التي في ذلك الشخص ، وقد أمر الله تعالى بالعدل والقسط ، فمن الظلم الحكم على الشخص من غير موازنة عادلة بين حسناته وسيئاته .



يقول الإمام أبو حامد الغزالي رحمه الله :



" إذا وقع في قلبك ظن السوء ، فهو من وسوسة الشيطان يلقيه إليك ، فينبغي أن تكذبه فإنه أفسق الفساق ، وقد قال الله تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) ، فلا يجوز تصديق إبليس ، فإن كان هناك قرينة تدل على فساد ، واحتمل خلافه ، لم تجز إساءة الظن .



ومن علامة إساءة الظن أن يتغير قلبك معه عما كان عليه ، فتنفر منه ، وتستثقله ، وتفتر عن مراعاته وإكرامه والاغتمام بسيئته ، فإن الشيطان قد يقرب إلى القلب بأدنى خيالٍ مساوئَ الناس ، ويلقي إليه : أن هذا من فطنتك وذكائك وسرعة تنبهك ، وإن المؤمن ينظر بنور الله ، وإنما هو على التحقيق ناطق بغرور الشيطان وظلمته ، وإن أخبرك عدل بذلك ، فلا تصدقه ولا تكذبه لئلا تسيء الظن بأحدهما ، ومهما خطر لك سوء في مسلم ، فزد في مراعاته وإكرامه ، فإن ذلك يغيظ الشيطان ويدفعه عنك فلا يلقي إليك مثله ، خيفة من اشتغالك بالدعاء له ، ومهما عرفت هفوة مسلم بحجة لا شك فيها ، فانصحه في السر ، ولا يخدعنك الشيطان فيدعوك إلى اغتيابه ، وإذا وعظته فلا تعظه وأنت مسرور باطلاعك على نقصه فينظر إليك بعين التعظيم ، وتنظر إليه بالاستصغار ، ولكن اقصد تخليصه من الإثم وأنت حزين كما تحزن على نفسك إذا دخلك نقص ، وينبغي أن يكون تركه لذلك النقص بغير وعظك أحب إليك من تركه بوعظك " انتهى . 


نقلا عن "الأذكار" للإمام النووي (ص/345) ..


والله أعلم .